توضیحات اجمالی بخشها:
متن صد و سی و هشت جلدکتاب و مقاله پیرامون امامکاظم علیهمالسلام و متن صد و بیست و دو جلدکتاب و مقاله پیرامون امامجواد علیهالسلام، با موضوعاتی چون سخنان، تاریخ زندگانی، سیره و فضائل، ارائه فهرست کلیه کتابها و مقالهها به صورت یکجا (چهارده هزار و دویست موضوع)، جستجوی پیشرفته در متن، پاورقی و عناوین، تصاویر و پوسترهای زیبا و جذاب، امکان چاپ صفحات و انتقال متن به دفترچه یادداشت، متن زیارتنامهها، نغمههای دلنشین و همخوانی قابل اجرا در دستگاههای MP3
الرقابة حذفت
زمان مطالعه: < 1 دقیقه و یبدو من ملاحظة النصوص: أن هذه المحاولات قد تنوعت، و تکررت. و لعل ما وصل الینا منها لا یمثل کل الحقیقة، و انما هو یعکس جانبا ضئیلا، و نزرا یسیرا منها. و للتدلیل على ما نقول، نشیر الى ما قاله محمد بن الریان فى هذا المجال، و هو: «احتال المأمون على أبىجعفر علیه الصلاة والسلام بکل حیلة، فلم یمکنه
بغداد.. سجن أم رقابة
زمان مطالعه: < 1 دقیقه ان من المعروف: أنه قد کان للمأمون.. على کل رجل صاحب خبر(1) و کان یدس الوصائف هدیة، لیطلعنه على أخبار من شاء(2) و قد جرب ذلک مع الامام الرضا «علیهالسلام» أیضا: فباء بالفشل الذریع، و منى بالخیبة القاتلة.. و ربما کانت هذه الرقابة هى احدى أهداف تزویج ابنته للامام الرضا «علیهالسلام»، ثم تزویج ابنته الأخرى لولده الامام الجواد صلوات الله
استقدام المأمون للامام الجواد
زمان مطالعه: 2 دقیقه و لأجل ذلک.. فاننا نعتقد: أن استقدام المأمون للامام الجواد «علیهالسلام» من المدینة الى بغداد، قد کان بهدف الاحتفاظ به على مقربة منه، لأهداف عدیدة، سنشیر الى جانب منها.. و کان استقدام المأمون له «علیهالسلام» الى بغداد فى سنة 204 ه. ق على ما یظهر. أى فور وصول المأمون من خراسان. کما تشیر الیه قضیة الباز الأشهب الآتیة.. ولکن ابنطیفور
اهداف استقدام الامام الى بغداد
زمان مطالعه: 2 دقیقه و مهما یکن من أمر.. فان محاولة ابقاء الامام «علیهالسلام» فى بغداد، بالقرب من الخلیفة، و تحت نظره – و التى نجح فیها المأمون جزئیا على الأقل – لسوف تکون مفیدة جدا للمأمون، و نظام حکمه، لأن بقاءه هذا من شأنه أن یسهل علیهم جعله تحت الرقابة المستمرة، و رصد کل تحرکاته، و مواقفه، ثم تطویقها بسرعة، ان وجدوا فیها
البازى الأشهب فى اللقاء الأول
زمان مطالعه: 2 دقیقه و کانت أول حادثة تحصل بین الامام «علیهالسلام»، و بین المأمون، بعد استقدامه «علیهالسلام» الى بغداد، عفویة و مفاجئة بالنسبة للمأمون، و کان لها وقع الصاعقة علیه، و کان فیها النصر الحاسم و المؤزر بالنسبة للامام «علیهالسلام».. یقول النص التاریخى: «لما طعن الناس فى المأمون، بعد وفاة الرضا «علیهالسلام» واتهموه، أراد أن یبرى نفسه من ذلک. فلما أتى من خراسان
هذا الحدث بین النقد و التحلیل
زمان مطالعه: < 1 دقیقه و بالقاء نظرة على مضامین هذا الحدیث، تستوقفنا الأمور التالیة (الحدث) لعل المأمون حینما سأل الامام عن نفسه بقوله: «من تکون أنت؟ کان متجاهلا لا جاهلا، و ذلک لأن الامام الجواد «علیهالسلام»، کان قد قدم الى خراسان قبل سنتین من ذلک التاریخ، أى فى سنة 202 ه. ق لزیارة أبیه الامام الرضا «علیهالسلام».. قال فى تاریخ بیهق: انه عبر البحر