توضیحات اجمالی بخشها:
متن صد و سی و هشت جلدکتاب و مقاله پیرامون امامکاظم علیهمالسلام و متن صد و بیست و دو جلدکتاب و مقاله پیرامون امامجواد علیهالسلام، با موضوعاتی چون سخنان، تاریخ زندگانی، سیره و فضائل، ارائه فهرست کلیه کتابها و مقالهها به صورت یکجا (چهارده هزار و دویست موضوع)، جستجوی پیشرفته در متن، پاورقی و عناوین، تصاویر و پوسترهای زیبا و جذاب، امکان چاپ صفحات و انتقال متن به دفترچه یادداشت، متن زیارتنامهها، نغمههای دلنشین و همخوانی قابل اجرا در دستگاههای MP3
الهدف من المناظرات
زمان مطالعه: < 1 دقیقه و بدأوا یقیمون مجالس البحث و المناظرة(1) و یشجعون علیها من أجل التعرف على مدى تأثیر الأفکار الشیعیة فى الناس عموما، و فى الجبل المثقف خصوصا، و کانوا کلما وقفوا على نسبة عمق تأثیرها انعکس ذلک على مواقفهم من الأئمة «علیهمالسلام»، کما هو الحال فى معاملتهم للامام الکاظم علیه الصلاة و السلام فى سجونهم، حیث بقى «علیهالسلام» ینقل من سجن
موازنة
زمان مطالعه: < 1 دقیقه و اذا کان الامامان الصادق و الباقر علیهما الصلاة والسلام قد اهتما بطرح المعارف الاسلامیة على النطاق الأوسع و الأشمل، و لاسیما فى المجال الفقهى، و تعریف الناس على أکبر قدر ممکن من الأحکام الشرعیة، و المعارف الالهیة.. فاننا نجد الامام الرضا صلوات الله و سلامه علیه یجعل أکبر همه، و معظم جهده منصرفا الى التأکید على الجانب العقیدى، و
خط الأئمة فى الأمة
زمان مطالعه: < 1 دقیقه و مهما یکن من أمر.. فان مما لا ریب فیه هو: أن خط الأئمة «علیهمالسلام» – رغم جهود السلطة لضربه، و تعمیة السبل الیه – کان یزداد قوة و عمقا، و لاسیما فى أوساط الطبقة المثقفة، و فى قطاع العلماء و أرباب الفکر، و کان الأئمة صلوات الله و سلامه علیهم أجمعین هم محط الأنظار، و مهوى الأفئدة، و منتجع
ما جرى فى نیسابور خیر شاهد
زمان مطالعه: < 1 دقیقه و لیس ما جرى للامام الرضا «علیهالسلام» فى نیسابور الا واحدا من الشواهد الکثیرة، المعبرة عن مدى احترام الناس، و تقدیسهم للأئمة علیهم الصلاة والسلام.. یقول النص التاریخى: انه «علیهالسلام» عندما دخل نیسابور تعرض له الحافظان: أبوزرعة الرازى، و محمد بن أسلم الطوسى، و معهما من طلبة العلم ما لا یحصى. و تضرعوا الیه أن یریهم وجهه؛ فأقر عیون الخلائق
لابد من سیاسات جدیدة
زمان مطالعه: < 1 دقیقه والذی یظهر من سیر الاحداث هو: أن الائمة «علیهم السلام» بعد الامام الکاظم صلوات الله و سلامه علیه، قد بلغ من عظمتهم فى نفوس الناس: أن وجد الخلفاء أنفسهم بین نارین، فهم من جهة أصبحوا غیر قادرین على ایصال الأذى الیهم بصورة علنیة و سافرة، تثیر عواطف الناس، و تجرح مشاعرهم، کما أنهم من الجهة الأخرى لا یمکنهم أن یترکوهم
سؤال یطرح نفسه
زمان مطالعه: < 1 دقیقه ولکن اللافت هو: أن الأئمة «علیهمالسلام»، و لم یظهر أنهم یخططون لتسلم زمام الحکم و السلطان بالفعل، و بصورة حاسمة، مع أن الناس فى ظاهر الأمر، اما فى خطهم، أو على الأقل لیس لدیهم حساسیة تجاههم، و لا یأبون عن السیر فى خطهم، أو التعامل معه.. و لاسیما بملاحظة: أن الطلیعة المثقفة و الواعیة، التى کان فکرها یهیمن على مختلف