القراءة

1- روى الکلینى عن على بن محمد، عن سهل بن زیاد، عن أحمد بن عبدوس، عن محمد بن زاویة، عن أبى‏على بن راشد قال: قلت لأبى‏الحسن علیه‏السلام: جعلت فداک انک کتبت الى محمد بن الفرج تعلمه أن أفضل ما تقرأ فى الفرائض بانا أنزلناه و قل هو الله أحد. و ان صدرى لیضیق بقراءتهما فى الفجر، فقال علیه‏السلام: لا یضیقن صدرک بهما فان الفضل والله فیهما.(1)

2- روى الصدوق عن على بن جعفر أنه سأله «عن الرجل هل یصلح له أن یصلى وفى فیه الخرز و اللؤلؤ؟ قال: ان کان یمنعه من قراءته فلا، و ان کان لا یمنعه فلا بأس»(2)

3- روى الشیخ ابوجعفر الطوسى عن محمد بن على بن محبوب عن أحمد بن محمد عن موسى بن القاسم عن على بن جعفر عن أخیه موسى بن جعفر علیه‏السلام قال: سألته عن الرجل یقرأ سورة واحدة فى الرکعتین من الفریضة و هو یحسن غیرها فان فعل فما علیه؟ قال: اذا أحسن غیرها فلا یفعل، و ان لم یحسن غیرها فلا بأس.(3)

4- عنه (رحمه‏الله) باسناده عن الحسن بن على بن یقطین عن أخیه الحسین بن على عن أبیه على بن یقطین قال: سألت أباالحسن علیه‏السلام: عن القرآن بین السورتین فى المکتوبة و النافلة قال: لا بأس، و عن تبعیض السورة؟ قال: اکره ذلک و لا بأس به فى النافلة، و عن الرکعتین اللتین یصمت فیهما الامام أیقرأ فیهما بالحمد و هو امام یقتدى به؟ قال: ان قرأت فلا بأس و ان سکت فلا بأس.(4)

5- عنه (رحمه‏الله) عن محمد بن أحمد بن یحیى عن العمرکى عن على بن جعفر عن أخیه موسى علیه‏السلام قال: سألته عن الرجل یقرأ فى الفریضة بفاتحة الکتاب و سورة اخرى فى النفس الواحد؟ قال: ان شاء قرأ فى نفس و ان شاء فى غیره.(5)

6 – عنه باسناده عن احمد بن محمد، عن الحسن بن على بن یقطین عن اخیه الحسین، عن على بن یقطین قال: سألت أباالحسن علیه‏السلام عن تبعیض السورة؟ فقال: اکره و لا بأس به بالنافلة.(6)

7- عنه باسناده عن احمد بن محمد، عن الحسن بن على بن یقطین، عن اخیه الحسین، عن على بن یقطین قال: سألت أباالحسن علیه‏السلام عن القرآن بین السورتین فى المکتوبة و النافلة قال: لا بأس.(7)

8- عنه باسناده عن محمد بن احمد بن یحیى، عن العمرکى، عن على بن جعفر، عن اخیه موسى بن جعفر علیهماالسلام قال: سألته عن الرجل یصلح له أن یقرأ فى صلاته و یحرک لسانه بالقراءة فى لهواته من غیر أن یسمع نفسه؟ قال: لا بأس ان لا یحرک لسانه یتوهم توهما.(8)

9- عنه، باسناده، عن احمد بن محمد بن عیسى، عن محمد بن ابى‏الحسن بن علان، عن محمد بن حکیم قال: سألت أباالحسن علیه‏السلام: أیهما أفضل القراءة فى الرکعتین الأخیرتین أو التسبیح؟ فقال: القراءة افضل.(9)

1) الکافى: 3 / 315.

2) الفقیه: 1 / 254.

3) التهذیب: 2 / 72.

4) التهذیب: 2 / 296.

5) التهذیب، 2 / 296.

6) الاستبصار: 1 / 316.

7) الاستبصار:1 / 317.

8) الاستبصار: 1 / 321.

9) الاستبصار: 1 / 322.