1 – روى الکلینى عن الحسین بن محمد، عن معلى بن محمد، عن أحمد بن محمد بن عبدالله، عن على ابن جعفر قال: سمعت أباالحسن علیهالسلام یقول: من أتاه أخوه المؤمن فى حاجة فانما هى رحمة من الله تبارک و تعالى ساقها الیه، فان قبل ذلک فقد وصله بولایتنا و هو موصول بولایة الله و ان رده عن حاجته و هو یقدر عن قضائها سلط الله علیه شجاعا من نار ینهشه فى قبره الى یوم القیامة، مغفورا له أو معذبا، فان عذره الطالب کان أسوء حالا(1)
2 – عنه، عن على بن ابراهیم رفعه، عن صالح بن عقبة، عن هشام بن أحمر، عن أبىالحسن علیهالسلام قال: قال لى – و جرى بینى و بین رجل من القوم کلام فقال لى – ارفق بهم فان کفر أحدهم فى غضبه و لا خیر فیمن کان کفره فى غضبه(2)
3 – عنه، قال: عدة من أصحابنا، عن سهل بن زیاد، عن على بن حسان، عن موسى بن بکر، عن أبىالحسن موسى علیهالسلام قال: الرفق نصف العیش(3)
4 – روى المفید باسناده عن على بن جعفر، عن أخیه موسى بن جعفر علیهماالسلام قال: سمعته یقول: من أتاه أخوه المؤمن فى حاجة فانما هى رحمة من الله تبارک و تعالى ساقها الیه فان قبل ذلک فقد وصله بولایتنا و هو موصول بولایة الله تبارک و تعالى و ان رده عن حاجته و هو یقدر على قضائها سلط الله تبارک و تعالى علیه شجاعا من نار ینهشه فى قبره الى یوم القیامة مغفورا له أو معذبا، فان عذره الطالب کان أسوء حالا(4)
1) الکافى: 2 / 196.
2) الکافى: 2 / 119-120.
3) الکافى: 2 / 120-119.
4) الاختصاص: 250.