جستجو
این کادر جستجو را ببندید.

طلب الرزق

زمان مطالعه: 3 دقیقه

1- الحمیرى عن احمد بن محمد بن عیسى عن على بن الحکم عن موسى بن بکر قال: قال لى ابوالحسن الأول علیه‏السلام: من طلب هذا الرزق من حله لیعود به على نفسه و عیاله کان کالمجاهد فى سبیل الله فان غلب فلیستدن على الله و على رسوله صلى الله علیه و آله و سلم ما یقوت به عیاله فان مات و لم یقض کان على الامام علیه‏السلام قضائه فان لم یقض کان علیه وزره ان الله تبارک و تعالى یقول: «انما الصدقات للفقراء و المساکین و الغارمین» فهو فقیر مسکین مغرم.(1)

2- محمد بن یعقوب عن محمد بن یحیى، عن أحمد بن محمد، عن محمد بن خالد، عن سعد بن سعد، عن محمد بن فضیل، عن أبى‏الحسن علیه‏السلام قال: کل ما افتتح به الرجل رزقه فهو تجارة.(2)

3- عنه، عن الحسین بن محمد، عن معلى بن محمد، عن الوشاء، عن أبى‏الحسن علیه‏السلام قال سمعته یقول: حیلة الرجل فى باب مکسبه.(3)

4- عنه، عن على بن ابراهیم، عن محمد بن عیسى، عن یونس بن عبدالرحمن قال: سألت عبدا صالحا فقلت: جعلت فداک کنا مرافقین لقوم بمکة فارتحلنا عنهم و حملنا بعض متابعهم بغیر علم و قد ذهب القوم و لا نعرفهم و لا نعرف أوطانهم فقد بقى المتاع عندنا فما نصنع به؟ قال: فقال: تحملونه حتى تلحقوهم بالکوفة، فقال یونس: قلت له: لست أعرفهم و لا ندرى کیف نسأل عنهم؟ قال: فقال: بعه و أعط ثمنه أصحابک، قال: فقلت: جعلت فداک أهل الولایة؟ قال: فقال: نعم.(4)

5- عنه، قال: عدة من أصحابنا، عن سهل بن زیاد، عن یعقوب بن یزید، عن زکریا الخزاز، عن یحیى الحذاء قال: قلت لأبى‏الحسن علیه‏السلام: ربما اشتریت الشى‏ء بحضرة أبى فأرى منه ما أغتم به فقال: تنکبه و لا تشتر بحضرته فاذا کان لک على رجل حق فقل له: فلیکتب و کتب فلان بن فلان بخطه و أشهد الله على نفسه و کفى بالله شهیدا فانه یقضى فى حیاته أو بعد وفاته.(5)

6- عنه، عن سهل بن زیاد، عن الجامورانى، عن الحسن بن على بن أبى‏حمزة، عن أبیه قال: رأیت أباالحسن علیه‏السلام یعمل فى أرض له قد استنقعت قدماه فى العرق، فقلت له: جعلت فداک أین الرجال؟ فقال: یا على قد عمل بالید من هو خیر منى فى أرضه و من أبى، فقلت له: و من هو؟ فقال: رسول‏الله صلى الله علیه و آله و أمیرالمؤمنین و آبائى علیهم‏السلام کلهم کانوا قد عملوا بأیدیهم و هو من عمل النبیین و المرسلین و الأوصیاء و الصالحین.(6)

7- قال الصدوق: قال رجل لأبى‏الحسن موسى بن جعفر علیهماالسلام: عدنى. قال: کیف اعدک؟ و أنا لما لا ارجو ارجى منى لما ارجو.(7)

8 – قال: و روى عن موسى بن بکر عن أبى‏الحسن الأول علیه‏السلام قال: «من طلب الرزق من حله فغلب فلیستقرض على الله عزوجل و على رسوله صلى الله علیه و آله»(8)

9- روى الشیخ الطوسى باسناده عن على بن محمد القاسانى عن القاسم بن محمد عن سلیمان بن داود المنقرى عن حفص بن غیاث قال: قال ابوالحسن الاول موسى ابن جعفر علیهماالسلام: اشتدت مؤنة الدنیا و مؤنة الآخرة اما مؤنة الدنیا فانک لا تمد یدک الى شى‏ء منها الا وجدت فاجرا قد سبقک الیه، و اما مؤنة الآخرة فانک لا تجد اعوانا یعینونک علیها.(9)

10- عنه باسناده، عن احمد بن محمد، عن على بن الحکم، عن موسى بن بکر، قال: قال لى أبوالحسن علیه‏السلام: من طلب هذا الرزق من حله لیعود به على عیاله و نفسه کان کالمجاهد فى سبیل الله عزوجل، فان غلب علیه ذلک، فلیستدن على الله عزوجل و على رسوله ما یقوت به عیاله.

فان مات و لم یقضه کان على الامام قضاؤه، فان لم یقضه کان علیه وزره ان الله تعالى یقول: «انما الصدقات للفقراء و المساکین و العاملین علیها و المؤلفة قلوبهم و فى الرقاب» فهو فقیر مسکین مغرم.(10)

11- روى المجلسى عن نوادر الراوندى: باسناده عن موسى بن جعفر، عن آبائه علیهم‏السلام قال: قال رسول‏الله صلى الله علیه و آله، ما قرب عبد من سلطان الا تباعد من الله تعالى، و لا کثر ماله الا اشتد حسابه، و لا کثر تبعه الا کثر شیاطینه.(11)

12- عنه، بهذا الاسناد قال: قال رسول‏الله صلى الله علیه و آله، طوبى لمن أسلم و کان عیشه کفافا و قوله سدادا.(11)

13- عنه، بهذا الاسناد قال: قال رسول‏الله صلى الله علیه و آله: اللهم ارزق محمدا و آل محمد و من أحب محمدا و آل محمد العفاف و الکفاف، و ارزق من أبغض محمدا و آل محمد کثرة المال و الولد.(11)

14- عنه، عن نوادر الراوندى: باسناده عن موسى بن جعفر، عن آبائه علیهم‏السلام قال: قال رسول‏الله صلى الله علیه و آله: أربع من سعادة المرء: الخلطاء الصالحون، و الولد البار، و المرأة المؤاتیة، و أن تکون معیشته فى بلده.(12)

15- عنه، عن الدرة الباهرة: قال الکاظم علیه‏السلام: من ولده الفقر أبطره الغنا.(12)


1) قرب الاسناد: 146.

2) الکافى: 5 / 305.

3) الکافى: 5 / 307.

4) الکافى: 5 / 309.

5) الکافى: 5 / 318.

6) الکافى: 5 / 75 و الفقیه: 3 / 162.

7) الفقیه: 3 / 165.

8) الفقیه: 3 / 182.

9) التهذیب: 6 / 377.

10) التهذیب: 6 / 184.

11) البحار: 72 / 67.

12) البحار: 103 / 86.