جستجو
این کادر جستجو را ببندید.

سورة آل‏عمران

زمان مطالعه: 2 دقیقه

1- روى العیاشى باسناده عن اسماعیل بن همام، عن أبى‏الحسن علیه‏السلام فى قول الله: «مسومین» قال: العمام، اعتم رسول‏الله صلى الله علیه و آله، فسد لها من بین یدیه و من خلفه.(1)

2- عنه، باسناده عن مرزبان القمى، قال: سألت أباالحسن علیه‏السلام عن قول الله: «شهد الله أنه لا اله الا هو و الملائکة و اولو العلم قائما بالقسط» قال: هو الامام.(2)

3- عنه، باسناده عن ابن‏بکیر قال، سألت أباالحسن علیه‏السلام عن قوله: «و له اسلم من فى السموات و الارض طوعا و کرها» قال: انزلت فى القائم علیه‏السلام اذا خرج بالیهود و النصارى و الصابئین و الزنادقة و أهل الردة و الکفار فى شرق الارض و غربها، فعرض علیهم‏السلام.

فمن أسلم طوعا أمره بالصلاة و الزکاة و ما یؤمر به المسلم و یجب لله علیه، و من لم یسلم ضرب عنقه حتى لا یبقى فى المشارق و المغارب أحد الا وحد الله، قلت له: جعلت فداک ان الخلق أکثر من ذلک؟ فقال: ان الله اذا أراد أمرا قلل الکثیر و کثر القلیل.(3)

4- عنه، باسناده عن عمر بن یزید قال: کتبت الى أبى‏الحسن علیه‏السلام اسأله عن رجل دبر مملوکه هل له أن یبیع عتقه؟ قال: کتب: «کل الطعام کان حلا لبنى‏اسرائیل الا ما حرم اسرائیل على نفسه»(4)

5- عنه، باسناده عن الحسین بن خالد قال: قال أبوالحسن الاول کیف تقرأ هذه الآیة: «یا أیها الذین آمنوا اتقو الله حق تقاته و لا تموتن الا و انتم مسلمون» ماذا؟ قلت: مسلمون فقال: سبحان الله توقع علیهم الایمان فسمیتهم مؤمنین ثم یسألهم الاسلام؛ و الایمان فوق الاسلام؟ قلت: هکذا یقرأ فى قراءة زید قال: انما هى فى قراءة على علیه‏السلام و هو التنزیل الذى نزل به جبرئیل على محمد علیهما الصلاة و السلام: «الا و انتم مسلمون لرسول‏الله صلى الله علیه و آله ثم الامام من بعده»(5)

6- عنه، باسناده عن ابن‏یزید قال: سألت أباالحسن علیه‏السلام عن قوله: «و اعتصموا بحبل الله جمیعا» قال: على بن أبى‏طالب علیه‏السلام حبل الله المتین.(6)

7- روى الطبرسى باسناده عن اسماعیل بن همام، عن أبى‏الحسن علیه‏السلام فى قوله تعالى: «مسومین» قال: العمائم، اعتم رسول‏الله صلى الله علیه و آله فسدلها من بین یدیه و من خلفه و اعتم جبریل علیه‏السلام فسدلها من بین یدیه و من خلفه.(7)

8- روى ابن‏شهرآشوب عن الکاظم علیه‏السلام فى قوله تعالى: «و اکتبنا مع الشاهدین» قال: نحن هم نشهد للرسل على اممها.(8)


1) تفسیر العیاشى: 1 / 196.

2) تفسیر العیاشى: 1 / 166.

3) المصدر: 1 / 183.

4) المصدر: 1 / 185.

5) المصدر: 1 / 193.

6) المصدر: 1 / 194.

7) مکارم الاخلاق: 136.

8) المناقب: 2 / 351.