جستجو
این کادر جستجو را ببندید.

الولایة و الامامة

زمان مطالعه: 2 دقیقه

1 – روى الکلینى عن محمد، عن احمد بن محمد، عن ابن محبوب، عن محمد بن الفضیل، عن أبى‏الحسن علیه‏السلام قال: ولایة على علیه‏السلام مکتوبة فى جمیع صحف الأنبیاء و لن یبعث الله رسولا الا بنبوة محمد صلى الله علیه و آله و وصیته على علیه‏السلام(1)

2 – روى الحمیرى عن محمد بن عیسى عن یونس بن عبدالرحمن عن على بن سوید السابى قال: کتب الى ابوالحسن الاول علیه‏السلام فى کتاب ان اول ما انعى الیک نفسى فى لیالى هذه غیر جازع و لا نادم و لا شاک فیما هو کائن مما قضى الله و حتم فاستمسک بعروة الدین آل محمد صلوات الله علیه و علیهم و العروة الوثقى الوصى بعد الوصى و المسالمة و الرضا بما قالوا(2)

3 – روى الصدوق بسنده عن محمد بن احمد عن محمد بن عیسى عن الفضل بن کثیر المدائنى عن سعید بن [ابى] سعید البلخى قال: سمعت اباالحسن علیه‏السلام یقول: ان الله عزوجل فى وقت کل صلاة یصلیها هذا الخلق لعنة قال: قلت: جعلت فداک و لم ذاک؟ قال لجحودهم حقنا و تکذیبهم ایانا(3)

4 – عنه قال: حدثنا أبى و محمد بن الحسن رضى الله عنهما قالا: حدثنا سعد بن عبدالله عن محمد بن عیسى، عن صفوان بن یحیى، عن أبى‏الحسن الأول – یعنى موسى بن جعفر علیهماالسلام – قال: ما ترک الله عزوجل الأرض بغیر امام قط منذ قبض آدم علیه‏السلام یهتدى به الى الله عزوجل و هو الحجة على العباد من ترکه ضل و من لزمه نجا حقا على الله عزوجل(4)

5 – عنه قال: حدثنا على بن محمد رضى الله عنه قال: حدثنا حمزة بن القاسم العلوى رضى الله عنه قال: حدثنا الحسن بن محمد الفارسى قال: حدثنا عبدالله بن قدامة الترمذى، عن أبى‏الحسن علیه‏السلام قال: من شک فى أربعة فقد کفر بجمیع ما أنزل الله تبارک و تعالى أحدها، معرفة الامام فى کل زمان و أوان بشخصه و نعته(4)

6 – روى المفید باسناده عن عمر بن یزید، عن أبى‏الحسن الأول علیه‏السلام قال: سمعته یقول: من مات بغیر امام مات میتة جاهلیة، امام حى یعرفه، فقلت: لم أسمع أباک یذکر هذا – یعنى اماما حیا – فقال: قد و الله قال ذاک رسول الله صلى الله علیه و آله؛ قال: و قال رسول الله صلى الله علیه و آله: من مات و لیس له امام یسمع له و یطیع مات میتة جاهلیة(5)

7 – روى ایضا باسناده عن داود الرقى، عن العبد الصالح علیه‏السلام قال: ان الحجة لا تقوم لله على خلقه الا بامام حى یعرف(5)


1) الکافى: 1 / 437.

2) قرب الاسناد: 142.

3) علل الشرایع: 2 / 289 و عقاب الاعمال: 248.

4) کمال الدین: 220 – 413.

5) الاختصاص: 268 – 269.